الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى اله وصحبه وسلم اجمعين اللهم لك الحمد حتى ولك الحمد عند الرضى ولك الحمد بعد الرضى.
اما بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اود ان اكتب اليكم قصة نبي الله موسى عليه السلام والتي سوف تكون من جزءين الاول والثاني لطول القصة..
والقصة وردت في كتاب الله عزوجل القران وردت عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ووردت ايضا عن التاريخ في الكتب المؤلفه..
والان اكتب اليكم القصه حيث سمعتها من احد المشايخ من مشايخ التوحيد العقيدة السلفيه مستندن ماورد في الكتاب والسنة النبويه.
في يوم من ايام دعوة نبي الله موسى عليه السلام حيث كان يدعو بني اسرائيل على دين التوحيد وعبادة رب العباد.حيث كان الناس يسألونه وهو يجاوبهم بعلم من الله سبحانه وتعالى فسأله رجل هل يوجد احد يعلم اكثر منك؟
فاجبه نبي الله موسى انا اعلم....ولم يرد العلم الى الله سبحانه وتعالى
فعاتبه ربه فقال ياموسى ان هناك عبد من عبادنا اتيناه علما وهو اعلم منك .
( َوَجَدَا عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً){65}الكهف .
لاتعلم به انت.فقال موسى ياربي اريد ان التقي بهذا العبد.فقيل ان الله عزوجل قال خذ معك حوت أي سمكه ميته وضعها في كيس فاذا احيينا السمكه في مكان يكون هو هذا المكان(مجمع البحرين) الذي تلتقي بعبدنا واسمه
( الخضر) وهنا سمي بالخضر يقال انه اذا مشي في الارض اصبحت خضراء فيها زرع وذلك فضلا من الله.
فاخذ موسى عليه السلام فتاه وهو غلام كان يخدم نبي الله موسى اسمه (يوشع بن نون).واخذ الحوت أي السمكه ووضعها في كيس وحملها غلامه معه.فمضى نبي الله موسى مع فتاه لكي يصل الى مجمع البحرين لكي يلتقي بالخضرعليه السلام..... لا ارتاح حتى ابلغ أي اصل المكان الذي فيه الخضرعليه السلام حتى اتعلم منه ماليس به علم او امضي سنين طويلا في السير..
( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً){60}
ثم مضيا في طريقهما حتى وصلو البحر فناما عند الصخرة..فاذا بالسمكه تتحرك وتنتفض من الكيس بامر الله عزوجل وتقفز في البحر..هنا قد نسيا حوتهما اي الموعد مع عبدالله الخضر..( فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً){61}
فمشيا حتى اذا تجاوزا المكان قال موسى عليه السلام لفتاه اتنا غداءنا فلقد لقينا من السفر التعب والجوع والنصب.
(فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَباً){62}
هنا ذهب الفتى لكي يفتح الكيس فتذكر الحوت أي السمكه..فقال ياسيدي اتذكر عندما اوينا الى الصخرة لقد تحركت السمكه وقفزت في البحر عجبا وكان متعجب من هذا الامر كيف سمكه ميته منذ زمن تقفز وتسبح في البحر سربا واني قد نسيت ان اذكر لك الامر وما انسانياه الا الشيطان ان اذكره .
َ(قالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً){63
فقال موسى عليه السلام.. وانظر الى اخلاق الانبياء والرسل.لم يلمه ولم يقسي عليه بالكلام وانما قال له هذا ماكنا نبغي.فرجع موسى عليه السلام وفتاه مقتصين اثارهم لكي يصلو الى المكان او الصخرة التي كانت هي مكان الموعد مع عبدالله الخضر عليه السلام. فإذا رجل مسجى بثوب ، فسلم موسى، فقال الخضر: وأنى بأرضك السلام؟ فقال: أنا موسى، فقال: موسى بني إسرائيل؟ قال: نعم، قال: هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا؟ قال: إنك لن تسطيع معي صبرا.
َ(قالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصاً){64}
هناك لقد التقى نبي الله موسى عليه السلام الخضر عليه السلام فقال له الخضر انت المرسل الى بني اسرائيل فقال موسى عليه السلام انت الخضر فتعارفا وكان الخضر ايضا يعرف مكان الموعد بعلما من الله عزوجل.
والله يا اخي هناك الكثير من العبر والمعاملات والاخلاق النبويه والمرسلين وعباد الله الصالحين.
ماذا قال موسى عليه السلام للخضر هل قال له اني مرسل من الله اليك فهيا علمني او قال له انا نبي وانت عبدالله فاني اعلى منزلة منك..لاوالله حاشاه من هذا القول..وانما قال له بكل تواضع وكل اخلاق وطلب منه طلب التلميذ من استاذه بتواضع..هل اتبعك على ان تعلمني مما علمك الله عزوجل..
َ(قالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً){66}
فقال له الخضر بكل تخلق وتعفف كيف تصبر معي و انت لا تتحمل الاشياء التي اصنعها وانا لا اخبرك من امرها شيأ.
(قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً{67} وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً){68}
فقال له موسى عليه السلام ستجدني انشاء الله صابرا ولا اعصي لك أي امر.
الله اكبر نعم اخي هذه اخلاق الانبياء والمرسلين يقول لا اعصي لك امرا وسوف اتبعك بما تقول وتفعل لكي يكسب من العلم والمعرفه..
.
َ(قالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ )أَمْراً{69}
هنا وافق الخضر على اتباعه ولكن قال له هناك شرط وهو ان لاتسألني عن أي شئ لا تقول لي ماذا صنعت هذا او فعلت هذا حتى انا اقول لك الخبر..
(قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرا){70}
فوافق موسى عليه السلام على الشرط.
فانطلقا يمشيان على الساحل، فمرت بهما سفينة، فطلبا من أهلها أن يركبا معهم وقد عرفو الخضر،ولم ياخذو منهم اجرا مقابل ركوبهم بالسفينة. فلما ركبا ، اتى عصفورفنقر نقرة أو نقرتين في البحر، فقال الخضر: يا موسى: ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في البحر،ثم قَلَعَ الخَضِر لوحًا من السفينة فخرقها
(فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً){71}
، فقال له موسى: أَخَرَقْتَ السفينة؛ لتُغرِق أهلَها، وقد حملونا بغير أجر؟ لقد فعلت أمرًا منكرً
فقال الخضر عليه السلام الم اقل لك ياموسى انك لن تستطيع معي صبرا.
(قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً){72}
فقال له موسى عليه السلام لا تواخذني لقد نسيت فلا تلومني ولاتعسر من امري. قال موسى معتذرًا: لا تؤاخذني بنسياني شرطك عليَّ، ولا تكلفني مشقةً في تعلُّمي منك، وعاملني بيسر ورفق.
(قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً){73}
فانطلقا حتى اذا وجدا غلام فقتله الخضر عليه السلام فقال له موسى عليه السلام اقتلت نفسا زكيه بغير نفس او حق. السفينة نسيت ولكن هذا الامر انا انكره عليك.
( فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً){74}
فقال له الخضر ياموسى الم اقل لك انك لن تستطيع معي صبرا لن تصبر معي ياموسى.
(قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْراً){75}
قال موسى له: إن سألتك عن شيء بعد هذه المرة فاتركني ولا تصاحبني، قد بلغتَ العذر في شأني ولم تقصر؛ حيث أخبرتَني أني لن أستطيع معك صبرًا.
(قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْراً){76}
ذهب موسى والخَضِر حتى أتيا أهل قرية، فطلبا منهم طعامًا على سبيل الضيافة، فامتنع أهل القرية عن ضيافتهما، فوجدا فيها حائطًا مائلا يوشك أن يسقط، فعدَّل الخَضِر مَيْلَه حتى صار مستويًا، قال له موسى: لو شئت لأخذت على هذا العمل أجرًا تصرفه في تحصيل طعامنا حيث لم يضيفونا.
(انطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَاراً يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرا)){77}
فقال له الخضر هذا فراق بيني وبينك وسوف احدثك باسباب ماعملت به من خرق السفينة وقتل الغلام وبناء الحائط والتي لم تصبر عليها وانكرت عليه فعلها.
اما السفينة فكانت لمساكين يعملون بها سعيا وراء رزقهم في البحر وكان هناك ملك بالجانب الاخر من البحر ياخذ كل سفينة غصبا فاردت ان ارد الجميل الذي حملونا ولو ياخذو اجر منا فخرقت السفينة وعبتها لكي لاياخذها هذا الملك الذي ياخذ السفينة الجيدة والصالحة للملاحه.
َ(مَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً){79}
وأما الغلام الذي قتلته فكان في علم الله كافرًا، وكان أبوه وأمه مؤمِنَيْن، فخشينا لو بقي الغلام حيًا لَحمل والديه على الكفر والطغيان؛ لأجل محبتهما إياه أو للحاجة إليه فأردنا أن يُبْدِل الله أبويه بمن هو خير منه صلاحًا ودينًا وبرًا بهما..
(وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً{80} فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً){81}
وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز) مال مدفون من ذهب وفضة (لهما وكان أبوهما صالحا) فحفظا بصلاحه في أنفسهما ومالهما (فأراد ربك أن يبلغا أشدهما) أي إيناس رشدهما (ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك) مفعول له عامله أراد (وما فعلته) أي ما ذكر من خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار (عن أمري) أي اختياري بل بأمر إلهام من الله (ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا) ويقال استطاع واستطاع بمعنى أطاق ففي هذا وما قبله جمع بين اللغتين ونوعت العبارة فأردت فأردنا فأراد ربك.
وهناك حديث للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يروي به القصه.
44 - باب: ما يستحب للعالم إذا سئل: أي الناس أعلم؟ فيكل العلم إلى الله.
122 - حدثنا عبد الله بن محمد قال: حدثنا سفيان قال: حدثنا عمرو قال: أخبرني سعيد بن جبير قال:
قلت لابن عباس: إن نوفا البكالي يزعم أن موسى ليس بموسى بني إسرائيل، إنما هو موسى آخر؟ فقال: كذب عدو الله، حدثنا أبي بن كعب، عن النبي صلى الله عليه وسلم: (قام موسى النبي خطيبا في بني إسرائيل فسئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا أعلم، فعتب الله عليه، إذ لم يرد العلم إليه، فأوحى الله إليه: إن عبدا من عبادي بمجمع البحرين، هو أعلم منك. قال: يا رب، وكيف به؟ فقيل له: احمل حوتا في مكتل، فإذا فقدته فهو ثم، فانطلق وانطلق بفتاه يوشع بن نون، وحمل حوتا في مكتل، حتى كانا عند الصخرة وضعا رؤوسهما وناما، فانسل الحوت من المكتل فاتخذ سبيله في البحر سربا، وكان لموسى وفتاه عجبا، فانطلقا، بقية ليلتهما ويومهما، فلما أصبح قال موسى لفتاه: آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا. ولم يجد موسى مسا من النصب حتى جاوز المكان الذي أمر به، قال له فتاه: أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة؟ فإني نسيت الحوت، قال موسى: ذلك ما كنا نبغي، فارتدا على آثارهما قصصا، فلما انتهيا إلى الصخرة، إذا رجل مسجى بثوب، أو قال تسجى بثوبه، فسلم موسى، فقال الخضر: وأنى بأرضك السلام؟ فقال: أنا موسى، فقال: موسى بني إسرائيل؟ قال: نعم، قال: هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا؟ قال: إنك لن تسطيع معي صبرا، يا موسى، إني على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه أنت، وأنت على علم علمكه لا أعلمه. قال: ستجدني إن شاء الله صابرا، ولا أعصي لك أمرا، فانطلقا يمشيان على ساحل البحر، ليس لهما سفينة، فمرت بهما سفينة، فكلموهم أن يحملوهما، فعرف الخضر، فحملوهما بغير نول، فجاء عصفور فوقع على حرف السفينة، فنقر نقرة أو نقرتين في البحر، فقال الخضر: يا موسى: ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في البحر، فعمد الخضر إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه، فقال موسى: قوم حملونا بغير نول، عمدت إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها؟ قال: ألم أقل لك إنك لن تسطيع معي صبرا؟ قال: لا تؤاخذني بما نسيت - فكانت الأولى من موسى نسيانا - فانطلقا، فإذا غلام يلعب مع الغلمان، فأخذ الخضر برأسه من أعلاه فاقتلع رأسه بيده، فقال موسى: أقتلت نفسا زكية بغير نفس؟ قال: ألم أقل لك إنك لن تسطيع معي صبرا؟ - قال ابن عيينة: وهذا أؤكد - فانطلقا، حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما، فوجد فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه، قال الخضر بيده فأقامه، فقال له موسى: لو شئت لاتخذت عليه أجرا، قال: هذا فراق بيني وبينك). قال النبي صلى الله عليه وسلم: (يرحم الله موسى، لوددنا لو صبر حتى يقص علينا من أمرهما). [ر: 74].
هذا والله اعلى واعلم..وسوف اكمل اليكم قصة نبي الله موسى في الجزء الثاني حيث قصته عندما قتل رجل من بني اسرائيل وهرب وفي الجزء الثالث قصته كيف نجا من فرعون وقصة السامري وكيف ضل بني اسرائيل في عبادة الثور.
خادم الاسلام والموحدين
علي العبيدي
علي العبيدي
عدل سابقا من قبل علي العبيدي في الأربعاء أكتوبر 07, 2009 10:02 pm عدل 2 مرات (السبب : خط)
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:24 pm من طرف نجمة السماء
» اظل للموت احبك وابقى اسولف فيك..
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:17 pm من طرف نجمة السماء
» أختبار في المشاعر أي نوع من الاشخاص أنت
الجمعة سبتمبر 20, 2013 7:05 am من طرف علي العبيدي
» تفسير رؤيا الصحابه رضي الله عنهم في المنام
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 1:00 am من طرف علي العبيدي
» إياك ان تفعلها فتذهب رجولتك
الخميس أكتوبر 14, 2010 1:15 pm من طرف نجمة السماء
» آدآب دخول المنتدى ♥ من الألف إلى اليآء ♥أرجو التثبيت
الأحد أغسطس 15, 2010 12:07 pm من طرف ابن دجلة الخير
» قصة سيدنا أيوب عليه السلام
السبت أغسطس 14, 2010 11:56 am من طرف ندى الريحان
» جاوب الي بعدك..وضع سؤالا
السبت أغسطس 14, 2010 11:52 am من طرف ندى الريحان
» بعض ما قيل في رجال العراق
الإثنين أغسطس 02, 2010 11:29 am من طرف نجمة السماء