غالبية الايرانيين ستعتبر الحكومة الايرانية المقبلة غير شرعية
[b]نشرت بتاريخ - الخميس,02 يوليو , 2009 -08:07 23
[b]نشرت بتاريخ - الخميس,02 يوليو , 2009 -08:07 23
طهران (ا ف ب) - اعلن زعيم المعارضة الايرانية مير حسين موسوي الاربعاء ان الحكومة المقبلة التي سيشكلها الرئيس محمود احمدي نجاد لن تكون "شرعية" في نظر غالبية الايرانيين، بحسب بيان نشر على موقعه الالكتروني.
ولا يزال موسوي المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل في 12 حزيران/يونيو، يصر على المطالبة باجراء اقتراع جديد وذلك رغم تأكيد مجلس صيانة الدستور، اعلى سلطة انتخابية، الاثنين اعادة انتخاب محمود احمدي نجاد رئيسا لايران.
ودعا موسوي في بيانه "الى الافراج عن كافة الاشخاص الموقوفين لاسباب سياسية والى منع الحكومة من تقييد استخدام الانترنت ووقف التنصت الهاتفي والى النظر في امكانية ان يكون هناك تلفزيون مستقل".
ونقلت وكالة فارس عن قائد الشرطة الايرانية اسماعيل احمدي مقدم انه سجل توقيف 1032 شخصا اثناء تظاهرات طهران التي اعقبت الاعلان عن فوز احمدي نجاد في الانتخابات. واضاف "ان عددا كبيرا منهم اطلق سراحه فيما يخضع الباقون لتحقيقات تجريها المحاكم العامة والثورية".
كما اشار المسؤول الامني الى مقتل 20 متظاهرا في حركة الاحتجاج الشعبية غير المسبوقة في ايران منذ الثورة الاسلامية في 1979.
وقال موسوي المحافظ المعتدل المدعوم من الاصلاحيين "ستكون لدينا حكومة تقيم اسوأ علاقة مع الشعب. ان غالبية المجتمع الذي انتمي اليه لن تعترف بالشرعية السياسية لهذه الحكومة".
واضاف "ان واجبنا التاريخي يتمثل في مواصلة الاحتجاج للدفاع عن حق الشعب (..) انه واجبنا الثوري كما (ان واجبنا) هو منع ان تؤدي دماء مئات آلاف الشهداء الى قيام حكومة بوليسية".
وتابع "لن ابرم اي صفقة على حقوق وتصويت الناس الذي سرق". ومضى يقول "اذا لم نقاوم اليوم فانه لن تكون لدينا اية ضمانة لجهة عدم تكرارا هذه الاحداث المريرة في المستقبل".
واوضح موسوي ان مجموعة من السياسيين، وهو من ضمنهم، قررت اقامة "تشكيل سياسي قانوني للدفاع عن الحقوق واصوات المواطنين المداسة اثناء الانتخابات الرئاسية ونشر وثائق حول عمليات التزوير والمخالفات ورفع الامر الى القضاء".
وطالب زعيم المعارضة ايضا "بضمان حرية التجمع والصحافة ورفع المنع عن الصحف والمواقع الالكترونية المستقلة".
وكان المرشح الاصلاحي للانتخابات الرئاسية مهدي كروبي اكد قبل ذلك في رسالة على موقعه الالكتروني، انه لا يعترف بشرعية اعادة انتخاب احمدي نجاد. وقال "ان هذه الانتخابات غير صالحة وانا لا اعترف بشرعية هذه الحكومة".
من جهتها، اعتبرت جمعية قدامى المحاربين التي تضم رجال دين اصلاحيين وتعتبر قريبة من الرئيس السابق محمد خاتمي، في بيان ان "الاعتراضات في الشارع ليست حلا"، داعية الى الهدوء.
لكن الجمعية سجلت "اعتراضها على نتائج الانتخابات الرئاسية".
وفي مؤشر الى عودة الحياة الطبيعية، عاودت السلطات مساء الاربعاء تشغيل شبكة الرسائل القصيرة على اجهزة الهاتف النقال
ولا يزال موسوي المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل في 12 حزيران/يونيو، يصر على المطالبة باجراء اقتراع جديد وذلك رغم تأكيد مجلس صيانة الدستور، اعلى سلطة انتخابية، الاثنين اعادة انتخاب محمود احمدي نجاد رئيسا لايران.
ودعا موسوي في بيانه "الى الافراج عن كافة الاشخاص الموقوفين لاسباب سياسية والى منع الحكومة من تقييد استخدام الانترنت ووقف التنصت الهاتفي والى النظر في امكانية ان يكون هناك تلفزيون مستقل".
ونقلت وكالة فارس عن قائد الشرطة الايرانية اسماعيل احمدي مقدم انه سجل توقيف 1032 شخصا اثناء تظاهرات طهران التي اعقبت الاعلان عن فوز احمدي نجاد في الانتخابات. واضاف "ان عددا كبيرا منهم اطلق سراحه فيما يخضع الباقون لتحقيقات تجريها المحاكم العامة والثورية".
كما اشار المسؤول الامني الى مقتل 20 متظاهرا في حركة الاحتجاج الشعبية غير المسبوقة في ايران منذ الثورة الاسلامية في 1979.
وقال موسوي المحافظ المعتدل المدعوم من الاصلاحيين "ستكون لدينا حكومة تقيم اسوأ علاقة مع الشعب. ان غالبية المجتمع الذي انتمي اليه لن تعترف بالشرعية السياسية لهذه الحكومة".
واضاف "ان واجبنا التاريخي يتمثل في مواصلة الاحتجاج للدفاع عن حق الشعب (..) انه واجبنا الثوري كما (ان واجبنا) هو منع ان تؤدي دماء مئات آلاف الشهداء الى قيام حكومة بوليسية".
وتابع "لن ابرم اي صفقة على حقوق وتصويت الناس الذي سرق". ومضى يقول "اذا لم نقاوم اليوم فانه لن تكون لدينا اية ضمانة لجهة عدم تكرارا هذه الاحداث المريرة في المستقبل".
واوضح موسوي ان مجموعة من السياسيين، وهو من ضمنهم، قررت اقامة "تشكيل سياسي قانوني للدفاع عن الحقوق واصوات المواطنين المداسة اثناء الانتخابات الرئاسية ونشر وثائق حول عمليات التزوير والمخالفات ورفع الامر الى القضاء".
وطالب زعيم المعارضة ايضا "بضمان حرية التجمع والصحافة ورفع المنع عن الصحف والمواقع الالكترونية المستقلة".
وكان المرشح الاصلاحي للانتخابات الرئاسية مهدي كروبي اكد قبل ذلك في رسالة على موقعه الالكتروني، انه لا يعترف بشرعية اعادة انتخاب احمدي نجاد. وقال "ان هذه الانتخابات غير صالحة وانا لا اعترف بشرعية هذه الحكومة".
من جهتها، اعتبرت جمعية قدامى المحاربين التي تضم رجال دين اصلاحيين وتعتبر قريبة من الرئيس السابق محمد خاتمي، في بيان ان "الاعتراضات في الشارع ليست حلا"، داعية الى الهدوء.
لكن الجمعية سجلت "اعتراضها على نتائج الانتخابات الرئاسية".
وفي مؤشر الى عودة الحياة الطبيعية، عاودت السلطات مساء الاربعاء تشغيل شبكة الرسائل القصيرة على اجهزة الهاتف النقال
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:24 pm من طرف نجمة السماء
» اظل للموت احبك وابقى اسولف فيك..
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:17 pm من طرف نجمة السماء
» أختبار في المشاعر أي نوع من الاشخاص أنت
الجمعة سبتمبر 20, 2013 7:05 am من طرف علي العبيدي
» تفسير رؤيا الصحابه رضي الله عنهم في المنام
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 1:00 am من طرف علي العبيدي
» إياك ان تفعلها فتذهب رجولتك
الخميس أكتوبر 14, 2010 1:15 pm من طرف نجمة السماء
» آدآب دخول المنتدى ♥ من الألف إلى اليآء ♥أرجو التثبيت
الأحد أغسطس 15, 2010 12:07 pm من طرف ابن دجلة الخير
» قصة سيدنا أيوب عليه السلام
السبت أغسطس 14, 2010 11:56 am من طرف ندى الريحان
» جاوب الي بعدك..وضع سؤالا
السبت أغسطس 14, 2010 11:52 am من طرف ندى الريحان
» بعض ما قيل في رجال العراق
الإثنين أغسطس 02, 2010 11:29 am من طرف نجمة السماء