بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى في محكم كتابه العزيز
(( تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ * يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ * ))
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: « ما من آية إلاّ ولها أربعة معان; ظاهر وباطن وحدّ ومطلع، فالظاهر التلاوة، والباطن الفهم، والحدّ هو حكام الحلال والحرام، والمطلع هو مراد الله من العبد بها»
وعنه(صلى الله عليه وآله)أنه قال « ظاهره أنيق وباطنه عميق لا تحصى عجائبُه ولا تبلى غرائبُه »
فالقرآن مليء بالعجائب والغرائب والكنوز والأسرار لذلكلا بد من الغوص في بحره الزاخر بالكنوز والأسرار لاستخراج اللآليء والكنوز
كما قال الإمام زين العابدين عليه السلام ( آيات القرآن خزائن فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها )
الآيات الكريمة من سورة المطففين استوقفتني كثيرا ومازالت تستوقفني لما تحويه من معاني جميييلة جدا وبليغة وبعيدة في شرحها الباطني ولتسهيل الوصول الى باطنها سأقف على ظاهرها قليلا وذلك بشرح بعض كلماتها المتناسقة مع بعضها والمرتبطة ارتباط وثيق ورائع من التنقل بين النعيم والسقي والرحيق والختم والمسك والتنافس ..
"النعيم "
عندما نقول شخص منعم او في نعيم اي في رفاهية في سعة في سعادة او مغدق بالخيرات وبالاموال وغيرها من اللذائد والمتع الدنيوية ..
"يسقون"
السقي كلمة بالعادة تلحق بالساقي وهو الشخص الذي يقوم بوظيفة الأرواء او توزيع الماء واعطاؤه للأشخاص العطاشى او الشديدي العطش الواصلين الى درجة الأعياء والتعب بل ربما الموت لو تأخر وصول الماء فالسقي اذا هو العطاء وبث الحياء بواسطة الماء الذي جعل الله منه كل شيء حيا ..اي تختلف في معناها عن الشرب او شرب الماء فهي كلمة تأتي مع اي نوع من انواع الشرب اي ليس بالضرورة ماء فتستخدم مع العطش الخفيف او بدون عطش ...
"رحيق"..
يطلق على العسل الصافي والذي هو احد مصادر الغذاء الرئيسيه وتستعمل مصدر للطاقة لجميع انواع الحشرات المتنقله من زهرة الى اخرى واهمها النحل الذي يمتص هذا الرحيق فيصنع منه شفاء للناس لشتى أنواع الأمراض ..
" الختم "
كلمة ترادف التوقيع.. وهو بمثابةالتعريف واعطاء القيمة لشي كان بدون فائدة او مبهم وغير معترف فيه وبلا اهمية فعندما يختم ويوقع بواسطة اليد والتي تمثل جارحة من اهم جوارح الأنسان التي ميزها الله بخطوط مرسومة بفن واتقان والاجمل فيها ان لكل شخص رسوما مختلفة تمام عن الاخر فلكل شخص بصمة لا تشبهها بصمة شخص آخر ؟؟؟؟
فعندما نقول هذا كيس مختوم أو علبة مختومة أي محكمة الإغلاق .
"المسك "
هو نوع فاخر من انواع العطور وله رائحة عطرية مميزة وقوية وجدابة وجميلة ومنعشة جدا ويستخرج المسك من الغزلان او نوع من انواع الغزلان ومن الأنثى بالخصوص وتسمى "غزال المسك" التي تتميز بخفتها وسرعتها مما يتعب الصيادين في الأمساك بها فيقومون بمراقبتها مراقبة تامة اذ ان المسك موجود بجزء من جسدها في غذة كيسية يبلغ حجمها حجم البرتقالة في البطن ..
ومايميز المسك عندما يوضع بعلبة مثلا ويحكم إغلاقه لا تذهب رائحته ولو فتحته فيما بعد من جديد لشممت الرائحة طازجة لم تتغير .
"والتنافس"..
بمعنى التسابق للوصول الى هدف معين او الفوز بالتحدي..
" تسنيم " ..
من العلوا والارتفاع او الاعتلاء فكلمة سنام مثلا "سنام الجمل " يطلق عليه لارتفاعها وعلوها ..ويقال انه اسم لعين بالجنة شرابها لذييييذ جدا
هذه كلها معاني ظاهرية ذكرناها تسهيلا لنصل الى الهدف من ذكر هذه الايات الكريمة العظيمة وهو المعنى الباطني اللطيف الدقيق ..فالقران كما نعرف عبارات واشارات ولطائف وحقائق ..
قال النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)أن القرآن « له ظهر وبطن، فظاهره حُكم وباطنُه عِلمٌ » . قال الإمام الصادق(عليه السلام): « لقد تجلّى اللّه لخلقه في كلامه، ولكنّهم لا يُبصِرون »
فلنقف على عباراته او بعض اشاراته قليلا..
الايات تتحدث اوتشير الى فئة معينة من الناس وهم " الأبرار " ومايميز هؤلاء الأبرار ان وجوههم تعلوها نضرة النعيم ؟؟ فما هو النعيم الذي يعلو تلك الوجوه ؟؟
هناك العديد من الأيات في عدة سور عند الربط بينها والرجوع إلى أهل البيت عليهم السلام "الثقلين " نصل الى حقيقة النعيم منها " وقفوهم انهم مسؤولون " من هم الموقفون وعلى ماذا السؤال ؟؟
" ثم يأتي الجواب " لتسألن يومئذ عن النعيم " ولتأكيد السؤال يوجه الى شخصية عظيمة جدا " واذا الموءدة سئلت *بأي ذنب قتلت " ؟؟من هو المشار له والموجه له السؤال ؟؟ وماهو الذنب الذي قتلت من شأنه ؟؟
ايات تربط بعضها بعضا بشكل عجييييب ...
ولاية اهل البيت عليهم السلام أو ولاية أمير المؤمنين عليه السلام هي النعيم كما ورد على لسانهم ولسان جدهم المصطفى عليه واله افضل الصلاة والسلام هذا النعيم وهذا الحق سيتم ايقاف مجموعة من الناس سماهم الله في كتابه " المطففين" وهي السورة التي اخذت منها هذه الأيات لأنها فرطوا في الكيل والميزان بمعنى اخر ضيعوا وتجاهلوا امر الله بحفظ الحق والميثاق والوعد الالهي " الولاية" ولكي لاينكر احد المطففين المنافقين المرتدين هذا التضييع يوجه السؤال الى ملك ونور طاهر وبريء معصوم من اهل بيت طهرهم الله من كل دنس وهو الشهيد المظلوم " المحسن " عليه السلام ولد فاطمة الذي اسقطوه ظلما وعدوانا ياترى ماهو ذنبه ولما قتل ؟؟؟
نور على نور صغيرهم كبيره نهجهم واحد بأبي هم وامي ..قتل واسقط من اجل الامانة الالهية عهد الله وميثاقه في الأرض والسماء الذي عرض على جميع الاوصياء والانبياء والبشر وهو الثأر الألهي ولاية علي بن ابي طالب عليه السلام نعمة الله العظمى التي لاتعد ولاتحصى فمن تمسك بهذه النعمة وسار على الصراط المستقيم ادخله الله في جنات النعيم حصن الله المنيع الذي خص به الموالين
..( ولاية علي بن أبي طالب حصني، فمن دخل حصني أمن من عذابي ﴾
هذا التمسك وهذا الصبر وتحمل البلاء في السير على الصراط من شأنه ان يمنح المؤمنين الأبرار كما سمتهم الأيات سيماء خاصة حين النظر اليهم " سيماهم في وجوههم من اثر السجود" والأثر ليس المقصود به مانراه من بصمة السجود وترك لون خاص في الجباه بل هو نور واشعاع يعلو ووجوهم يغشي الأبصار ويلتصق بهم هذا النور ليزداد توهجا وامتدادا يوم القيامة فيعرفون بمجرد النظر اليهم وهذه من بعض اثار ولاية امير المؤمنين فمن يرى الطلعة البهية الا يأخذ من البهاء شيئا ؟؟
" تعرف في وجوههم نظرة النعيم "
نتيجة لسجودهم اي اذعانهم وطاعتهم لأمر المولى عز وجل الذي رفضه ابليس عليه اللعنة عندما امره الله بالسجود اي تمثل الخضوع والخشوع والطاعة لتلك الأنوار التي في صلب ادم فرفض ذلك فتبعه ابناءه والمطيعين له "المطففين" اما المؤمنين الابرار المخلصين فلم يرفضوا السجود لا في عالم الذر ولا في عالم الدنيا وايضا في عالم الاخرة لتلك الانوار المقدسة فظهر ذلك النور جليا عليهم ....
يتبع ....يتبع....يتبع
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى في محكم كتابه العزيز
(( تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ * يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ * ))
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: « ما من آية إلاّ ولها أربعة معان; ظاهر وباطن وحدّ ومطلع، فالظاهر التلاوة، والباطن الفهم، والحدّ هو حكام الحلال والحرام، والمطلع هو مراد الله من العبد بها»
وعنه(صلى الله عليه وآله)أنه قال « ظاهره أنيق وباطنه عميق لا تحصى عجائبُه ولا تبلى غرائبُه »
فالقرآن مليء بالعجائب والغرائب والكنوز والأسرار لذلكلا بد من الغوص في بحره الزاخر بالكنوز والأسرار لاستخراج اللآليء والكنوز
كما قال الإمام زين العابدين عليه السلام ( آيات القرآن خزائن فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها )
الآيات الكريمة من سورة المطففين استوقفتني كثيرا ومازالت تستوقفني لما تحويه من معاني جميييلة جدا وبليغة وبعيدة في شرحها الباطني ولتسهيل الوصول الى باطنها سأقف على ظاهرها قليلا وذلك بشرح بعض كلماتها المتناسقة مع بعضها والمرتبطة ارتباط وثيق ورائع من التنقل بين النعيم والسقي والرحيق والختم والمسك والتنافس ..
"النعيم "
عندما نقول شخص منعم او في نعيم اي في رفاهية في سعة في سعادة او مغدق بالخيرات وبالاموال وغيرها من اللذائد والمتع الدنيوية ..
"يسقون"
السقي كلمة بالعادة تلحق بالساقي وهو الشخص الذي يقوم بوظيفة الأرواء او توزيع الماء واعطاؤه للأشخاص العطاشى او الشديدي العطش الواصلين الى درجة الأعياء والتعب بل ربما الموت لو تأخر وصول الماء فالسقي اذا هو العطاء وبث الحياء بواسطة الماء الذي جعل الله منه كل شيء حيا ..اي تختلف في معناها عن الشرب او شرب الماء فهي كلمة تأتي مع اي نوع من انواع الشرب اي ليس بالضرورة ماء فتستخدم مع العطش الخفيف او بدون عطش ...
"رحيق"..
يطلق على العسل الصافي والذي هو احد مصادر الغذاء الرئيسيه وتستعمل مصدر للطاقة لجميع انواع الحشرات المتنقله من زهرة الى اخرى واهمها النحل الذي يمتص هذا الرحيق فيصنع منه شفاء للناس لشتى أنواع الأمراض ..
" الختم "
كلمة ترادف التوقيع.. وهو بمثابةالتعريف واعطاء القيمة لشي كان بدون فائدة او مبهم وغير معترف فيه وبلا اهمية فعندما يختم ويوقع بواسطة اليد والتي تمثل جارحة من اهم جوارح الأنسان التي ميزها الله بخطوط مرسومة بفن واتقان والاجمل فيها ان لكل شخص رسوما مختلفة تمام عن الاخر فلكل شخص بصمة لا تشبهها بصمة شخص آخر ؟؟؟؟
فعندما نقول هذا كيس مختوم أو علبة مختومة أي محكمة الإغلاق .
"المسك "
هو نوع فاخر من انواع العطور وله رائحة عطرية مميزة وقوية وجدابة وجميلة ومنعشة جدا ويستخرج المسك من الغزلان او نوع من انواع الغزلان ومن الأنثى بالخصوص وتسمى "غزال المسك" التي تتميز بخفتها وسرعتها مما يتعب الصيادين في الأمساك بها فيقومون بمراقبتها مراقبة تامة اذ ان المسك موجود بجزء من جسدها في غذة كيسية يبلغ حجمها حجم البرتقالة في البطن ..
ومايميز المسك عندما يوضع بعلبة مثلا ويحكم إغلاقه لا تذهب رائحته ولو فتحته فيما بعد من جديد لشممت الرائحة طازجة لم تتغير .
"والتنافس"..
بمعنى التسابق للوصول الى هدف معين او الفوز بالتحدي..
" تسنيم " ..
من العلوا والارتفاع او الاعتلاء فكلمة سنام مثلا "سنام الجمل " يطلق عليه لارتفاعها وعلوها ..ويقال انه اسم لعين بالجنة شرابها لذييييذ جدا
هذه كلها معاني ظاهرية ذكرناها تسهيلا لنصل الى الهدف من ذكر هذه الايات الكريمة العظيمة وهو المعنى الباطني اللطيف الدقيق ..فالقران كما نعرف عبارات واشارات ولطائف وحقائق ..
قال النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)أن القرآن « له ظهر وبطن، فظاهره حُكم وباطنُه عِلمٌ » . قال الإمام الصادق(عليه السلام): « لقد تجلّى اللّه لخلقه في كلامه، ولكنّهم لا يُبصِرون »
فلنقف على عباراته او بعض اشاراته قليلا..
الايات تتحدث اوتشير الى فئة معينة من الناس وهم " الأبرار " ومايميز هؤلاء الأبرار ان وجوههم تعلوها نضرة النعيم ؟؟ فما هو النعيم الذي يعلو تلك الوجوه ؟؟
هناك العديد من الأيات في عدة سور عند الربط بينها والرجوع إلى أهل البيت عليهم السلام "الثقلين " نصل الى حقيقة النعيم منها " وقفوهم انهم مسؤولون " من هم الموقفون وعلى ماذا السؤال ؟؟
" ثم يأتي الجواب " لتسألن يومئذ عن النعيم " ولتأكيد السؤال يوجه الى شخصية عظيمة جدا " واذا الموءدة سئلت *بأي ذنب قتلت " ؟؟من هو المشار له والموجه له السؤال ؟؟ وماهو الذنب الذي قتلت من شأنه ؟؟
ايات تربط بعضها بعضا بشكل عجييييب ...
ولاية اهل البيت عليهم السلام أو ولاية أمير المؤمنين عليه السلام هي النعيم كما ورد على لسانهم ولسان جدهم المصطفى عليه واله افضل الصلاة والسلام هذا النعيم وهذا الحق سيتم ايقاف مجموعة من الناس سماهم الله في كتابه " المطففين" وهي السورة التي اخذت منها هذه الأيات لأنها فرطوا في الكيل والميزان بمعنى اخر ضيعوا وتجاهلوا امر الله بحفظ الحق والميثاق والوعد الالهي " الولاية" ولكي لاينكر احد المطففين المنافقين المرتدين هذا التضييع يوجه السؤال الى ملك ونور طاهر وبريء معصوم من اهل بيت طهرهم الله من كل دنس وهو الشهيد المظلوم " المحسن " عليه السلام ولد فاطمة الذي اسقطوه ظلما وعدوانا ياترى ماهو ذنبه ولما قتل ؟؟؟
نور على نور صغيرهم كبيره نهجهم واحد بأبي هم وامي ..قتل واسقط من اجل الامانة الالهية عهد الله وميثاقه في الأرض والسماء الذي عرض على جميع الاوصياء والانبياء والبشر وهو الثأر الألهي ولاية علي بن ابي طالب عليه السلام نعمة الله العظمى التي لاتعد ولاتحصى فمن تمسك بهذه النعمة وسار على الصراط المستقيم ادخله الله في جنات النعيم حصن الله المنيع الذي خص به الموالين
..( ولاية علي بن أبي طالب حصني، فمن دخل حصني أمن من عذابي ﴾
هذا التمسك وهذا الصبر وتحمل البلاء في السير على الصراط من شأنه ان يمنح المؤمنين الأبرار كما سمتهم الأيات سيماء خاصة حين النظر اليهم " سيماهم في وجوههم من اثر السجود" والأثر ليس المقصود به مانراه من بصمة السجود وترك لون خاص في الجباه بل هو نور واشعاع يعلو ووجوهم يغشي الأبصار ويلتصق بهم هذا النور ليزداد توهجا وامتدادا يوم القيامة فيعرفون بمجرد النظر اليهم وهذه من بعض اثار ولاية امير المؤمنين فمن يرى الطلعة البهية الا يأخذ من البهاء شيئا ؟؟
" تعرف في وجوههم نظرة النعيم "
نتيجة لسجودهم اي اذعانهم وطاعتهم لأمر المولى عز وجل الذي رفضه ابليس عليه اللعنة عندما امره الله بالسجود اي تمثل الخضوع والخشوع والطاعة لتلك الأنوار التي في صلب ادم فرفض ذلك فتبعه ابناءه والمطيعين له "المطففين" اما المؤمنين الابرار المخلصين فلم يرفضوا السجود لا في عالم الذر ولا في عالم الدنيا وايضا في عالم الاخرة لتلك الانوار المقدسة فظهر ذلك النور جليا عليهم ....
يتبع ....يتبع....يتبع
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:24 pm من طرف نجمة السماء
» اظل للموت احبك وابقى اسولف فيك..
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:17 pm من طرف نجمة السماء
» أختبار في المشاعر أي نوع من الاشخاص أنت
الجمعة سبتمبر 20, 2013 7:05 am من طرف علي العبيدي
» تفسير رؤيا الصحابه رضي الله عنهم في المنام
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 1:00 am من طرف علي العبيدي
» إياك ان تفعلها فتذهب رجولتك
الخميس أكتوبر 14, 2010 1:15 pm من طرف نجمة السماء
» آدآب دخول المنتدى ♥ من الألف إلى اليآء ♥أرجو التثبيت
الأحد أغسطس 15, 2010 12:07 pm من طرف ابن دجلة الخير
» قصة سيدنا أيوب عليه السلام
السبت أغسطس 14, 2010 11:56 am من طرف ندى الريحان
» جاوب الي بعدك..وضع سؤالا
السبت أغسطس 14, 2010 11:52 am من طرف ندى الريحان
» بعض ما قيل في رجال العراق
الإثنين أغسطس 02, 2010 11:29 am من طرف نجمة السماء