اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام على من أتبع الهدى
أولاً أقدم أطروحتي لا أخي وأستاذي العرفاني رزق الله وأقول له ها أنا أتيت
كما وعدتكم... أعترف أمام القاضي بتمردي وقلة حيائي وتقطرسي بالملذات
الدنيويه .. وحينما كنت أدونها دموعي كتبت حروفها بأعترافي أمام القاضي ...
هيا اعترف ..
قالها القاضى للمتهم ..
فأجبته: لا اعلم شيئاَ
القاضى : كاذب
المتهم أنا : انا لا اكذب
القاضى : بل تكذب
المتهم أنا: كما تشاء ان تتخيل
القاضى : اتتهمنى بالجنون
المتهم أنا: معاذ الله .. لكن لم يعد شيئا فى دنيانا مأمون
القاضى : قل لى متى واين وكيف فعلت فعلتك ؟؟
المتهم أنا : لماذا لا تصدق انى لم افعل شيئا
القاضى : لأنى اعرف انك تعرف .. وانت تعرف انى اعرف
المتهم أنا : كيف هذا ؟!
القاضى : انا ضميرك الذى استيقظ
المتهم أنا : سحقاً .. قد فضح أمرى ...
وبعدها طأطأت رأسي وقلت :
وخجلاتاه من نفسي حين أفتضاحها أمام قاضيها ..
ثم أصدر القاضي حكماً لم ارضـى به،، واعلنت تمردي وحاولت جاهدة الطعن فيـه،،
قدمت شواهد وادلة على برائتي المزيفة،، لقد كان تمثيلاً خطأ عن غير قصد وتحت تأثير
مخدر،، كما انني ساعدت على القاء القبض على الممثل الحقيقي،، هو من بيّـت نية الكذب والتلصص مع سبق الاصرار والترصد،، هو من خطط للجريمة الكاذبه ، هو من كتب نصها
وكان مخرجها وممثلا دورا ضمنها، دور البطولة،، وكانت نفس هي البطل في تلك التمثيليه
الغالفله المتمرده ..
فاقل القاضي :دعني اصفق لك واهنئك ايتها الممثله البارعه،، فقد اتقنتي دورك ببراعة
لامتناهية وكنت انا سلاح الجريمة،، ولم تكتفي بالقتل فقط بل كذبتي وغفلتي
ونكلت بالضحية حتى يتعذر على المحققين التعرف عليها،، وبالرغم من عملك الشنيع
تم التعرف عليها وبصعـــوبة،،
لم استطع الهرب فقد كنت انا سلاح الجريمـة منغرسا في قلب الضحية،، ولكني قدت
المحققين في بحثهم وعرف القاتل ووجهت له التهم،، لكنه افلت من العقاب،، فماذا
سيفعلون به وله؟ الجريمة قد وقعت فأطلق سراحه،، فالقبض عليه لن يفيد في شيئ،،
وبقيت انا سجينة، مذنبة، قاتلة من الدرجة الاولى، رغم اني لم ابيت النية بالقتل أوالكذب
على نفسي ولكن ماعساي فعله،، كل ذنبي انني بشرية تخطئ كبقية ابناء جنسها،، وندمت
على فعلتها وطلبت العفو من الله تعالى، وكانت مرشدة للمحققين الى الجاني الحقيقي،،
هذا شفع لها عند هيئة المحكمة فانقصوا من عقوبتها،،اضافة الى حسن سيرة سجلها
العدلي سابقاً،، لكن التهمة لن تسقط عنها،،، لانها كانت عارف الله ولكنها الآن تعاقب
عقابين بدل العقاب الواحد ... لانها عرفت حق الله وتمردت ... الله من نفسٌ مُسولةً خؤون ..
لقول الله تعالى ..
(("وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ"))
بعد القيام بمحاولات عدة للاستئناف تم صدور الحكم:وقيل في الحكم يطلق سراح القاتلة،،،
كيف اكون بريئة وانا من اعترف بارتكاب الجريمة في حق نفسي وتم القبض
علي متلبسة في مسرحها،بأني مذنبه،
كان حظي جيدا اذ انني وقعت في يد قاضٍ عادل، تفهم ظروفي واطلق سراحي، وهذا كثير علي،، لكن الجريمة وقعت، وما حصل قد حصل،، علي التعايش
مع كوني قتلت عزيزاً علي وهي نفسي لقد ظلمتها كثيراً بتغطرسي بالملذات والتمرد فيها ..
لقد كنت غفلة كثيراً ولكن اليوم صحوت ودونت هذه عن نفسي معترفه بكل كل شيء
اضافة الى ان سجلي العدلي قد تلطخ ولم يعد ابيضا كما كان،، صافي ومختلق وذو عرفان
والترقب إلى الله فقد ابتعدت قليلاً واآن عدت من جديد ولكن ملطخة بالشوائب المتغطرسه
بالملذات وغيرها ...
لكني لم اقتنع بحكم القاضي ولدي امل بالبراءة وبرجوع الضحية الى الحياة،،لاتستغربوا ،
اَيْ نعم تعود الى الحياة ولو بعد حين،، وما كسر سيعود الى سابق عهده،لإن الله غفوراً
رحمي، فعند كسر ذراع او رِجل احدهم فانها تعود الى ماكانت عليه لكن ذلك يتطلب وقتا،
ايضا حسب تقبل المريض للامر وتجاوبه مع العلاج وامتلاكه املاً،، هذا في مايخص بني البشرالمؤمنين،،رقم أملي بالله قوي جداً وبما أنني واثقة بإن الله غفوراً رحيم لربما يُغفر
لي بعد توبتي النصوح ..فإن الله قبال التوبة النصوح .,,
لقول الله تعالى ..
((" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ ويُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ"))
لكنني لااستطيع الانتظار ولا اقوى عليه،. لإن الإنسان بطبعه عجول وفي العجلة الندامه
انا اضعف من ذلك،، كما انني لاارى بوادر الشفاء،، تعبت
ولا اتحمل الحزن ولا هو يتحملني،، فلا انا بالمضيفة الكريمة معه، ولا هو بالضيف الثقيل،،
فيأتيني ضيفا خفيفا علي، ولا يأبى الا ان يمزقني،
يقطع اوصالي، ويمشي،، فليس من المعقول استضافته لوقت طويل فيستوطنني،،
اواستدعاءه في كل حين،، فنحن نقدر بعضنا جيدا،،
انا لست متشائمة بل مؤمنة بالله ومتفائلة،، لكن التفكير في فعل الأخطاءأعتبرها جريمة
يأرق مضجعي كلما تذكرتها،، فانا احاول جاهدة تناسيها ولا سبيل الى اعادة القتيل الى الحياة،
وتذكر أخطائه من ذي قبل ، فعلـيّ التسليم بالقدر،والتوبة النصوح لله تعالى ،
لقول الله تعالى ..
(("يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحً"))
وبعد كل تلك قررت التفكر في التبوة قبل الموت الحق الي هو حق علينا وعلى أجمع الخلق ..
من اجل هذا قررت اعلان استسلامي واقتناعي بأن الموتى لايعودون الى الحياة الى هذه الدنيا " الا في بعض الحالات النادرة "
وقمت بنشر نعي الضحية اتلفت معظم اشياءها،، اتلفت أخلاقي وعرفاني بتقطرسي بالملذات وغفلتها،، وتلفت ذكريات زمن من عمري كما وصاني القاضي..
لكنني ابقيت على بعضها،، لااعرف لماذا! ربما هذا تردد مني،، او انه يلزمني وقت للتخلص
منها او لتخلصها مني،، او اني لازلت اتشبث بالامل، او اني اريد ابقاء بعضها للذكرى اشتم
رائحة الضحية فيها وأخذ العِضى والعبره منها،، ربما،، وربما،، وربما،،،
الا انني استسلمت،، شئتُ ام أبيتُ،،،
بهذا اكون قد ارتكبت اول جريمة عن قصد واتساوى في فعلي هذا مع المجرمين،(أي المذنبين)،
وسأبكي وانعي قلبي ومشاعري وذكرياتي،،
واحلام طفلة انسجها على مر العصور،، لوحدي،،، واكون صاحبة العزاء ومن يقدم التعازي،،
أكون القاتل والقاضي،، وكلكم شهود على جريمتي،،،
وها أنا أعود كما كنت من قبل إلى ربي مؤمنة عارفه الله ..وتلك النفس المطمئنه لله ..
لقول الله تعالى ..
((" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي فى عبادي وادخلي جنتي "))
صدق الله العلي العظيم
*******************
اللهم إنك تعلم سري وعلانيتي .. فاقبل معذرتي ..!!
وتعلم حاجتي .. فاعطني سؤالي ..!!
وتعلم ما في نفسي .. فاغفر ذنوبي ..!!
اللهم إني أسالك إيماناً يباشر قلبي .. ويقيناً صادقاً حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبته علي ..
والرضا بما قسمته لي يا ذا الجلال والإكرام
ملاحظة: المتهم انا هي النفس الامارة بالسوء....والقاضي هو الضمير الحي؟؟؟
..!!
السلام على من أتبع الهدى
أولاً أقدم أطروحتي لا أخي وأستاذي العرفاني رزق الله وأقول له ها أنا أتيت
كما وعدتكم... أعترف أمام القاضي بتمردي وقلة حيائي وتقطرسي بالملذات
الدنيويه .. وحينما كنت أدونها دموعي كتبت حروفها بأعترافي أمام القاضي ...
هيا اعترف ..
قالها القاضى للمتهم ..
فأجبته: لا اعلم شيئاَ
القاضى : كاذب
المتهم أنا : انا لا اكذب
القاضى : بل تكذب
المتهم أنا: كما تشاء ان تتخيل
القاضى : اتتهمنى بالجنون
المتهم أنا: معاذ الله .. لكن لم يعد شيئا فى دنيانا مأمون
القاضى : قل لى متى واين وكيف فعلت فعلتك ؟؟
المتهم أنا : لماذا لا تصدق انى لم افعل شيئا
القاضى : لأنى اعرف انك تعرف .. وانت تعرف انى اعرف
المتهم أنا : كيف هذا ؟!
القاضى : انا ضميرك الذى استيقظ
المتهم أنا : سحقاً .. قد فضح أمرى ...
وبعدها طأطأت رأسي وقلت :
وخجلاتاه من نفسي حين أفتضاحها أمام قاضيها ..
ثم أصدر القاضي حكماً لم ارضـى به،، واعلنت تمردي وحاولت جاهدة الطعن فيـه،،
قدمت شواهد وادلة على برائتي المزيفة،، لقد كان تمثيلاً خطأ عن غير قصد وتحت تأثير
مخدر،، كما انني ساعدت على القاء القبض على الممثل الحقيقي،، هو من بيّـت نية الكذب والتلصص مع سبق الاصرار والترصد،، هو من خطط للجريمة الكاذبه ، هو من كتب نصها
وكان مخرجها وممثلا دورا ضمنها، دور البطولة،، وكانت نفس هي البطل في تلك التمثيليه
الغالفله المتمرده ..
فاقل القاضي :دعني اصفق لك واهنئك ايتها الممثله البارعه،، فقد اتقنتي دورك ببراعة
لامتناهية وكنت انا سلاح الجريمة،، ولم تكتفي بالقتل فقط بل كذبتي وغفلتي
ونكلت بالضحية حتى يتعذر على المحققين التعرف عليها،، وبالرغم من عملك الشنيع
تم التعرف عليها وبصعـــوبة،،
لم استطع الهرب فقد كنت انا سلاح الجريمـة منغرسا في قلب الضحية،، ولكني قدت
المحققين في بحثهم وعرف القاتل ووجهت له التهم،، لكنه افلت من العقاب،، فماذا
سيفعلون به وله؟ الجريمة قد وقعت فأطلق سراحه،، فالقبض عليه لن يفيد في شيئ،،
وبقيت انا سجينة، مذنبة، قاتلة من الدرجة الاولى، رغم اني لم ابيت النية بالقتل أوالكذب
على نفسي ولكن ماعساي فعله،، كل ذنبي انني بشرية تخطئ كبقية ابناء جنسها،، وندمت
على فعلتها وطلبت العفو من الله تعالى، وكانت مرشدة للمحققين الى الجاني الحقيقي،،
هذا شفع لها عند هيئة المحكمة فانقصوا من عقوبتها،،اضافة الى حسن سيرة سجلها
العدلي سابقاً،، لكن التهمة لن تسقط عنها،،، لانها كانت عارف الله ولكنها الآن تعاقب
عقابين بدل العقاب الواحد ... لانها عرفت حق الله وتمردت ... الله من نفسٌ مُسولةً خؤون ..
لقول الله تعالى ..
(("وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ"))
بعد القيام بمحاولات عدة للاستئناف تم صدور الحكم:وقيل في الحكم يطلق سراح القاتلة،،،
كيف اكون بريئة وانا من اعترف بارتكاب الجريمة في حق نفسي وتم القبض
علي متلبسة في مسرحها،بأني مذنبه،
كان حظي جيدا اذ انني وقعت في يد قاضٍ عادل، تفهم ظروفي واطلق سراحي، وهذا كثير علي،، لكن الجريمة وقعت، وما حصل قد حصل،، علي التعايش
مع كوني قتلت عزيزاً علي وهي نفسي لقد ظلمتها كثيراً بتغطرسي بالملذات والتمرد فيها ..
لقد كنت غفلة كثيراً ولكن اليوم صحوت ودونت هذه عن نفسي معترفه بكل كل شيء
اضافة الى ان سجلي العدلي قد تلطخ ولم يعد ابيضا كما كان،، صافي ومختلق وذو عرفان
والترقب إلى الله فقد ابتعدت قليلاً واآن عدت من جديد ولكن ملطخة بالشوائب المتغطرسه
بالملذات وغيرها ...
لكني لم اقتنع بحكم القاضي ولدي امل بالبراءة وبرجوع الضحية الى الحياة،،لاتستغربوا ،
اَيْ نعم تعود الى الحياة ولو بعد حين،، وما كسر سيعود الى سابق عهده،لإن الله غفوراً
رحمي، فعند كسر ذراع او رِجل احدهم فانها تعود الى ماكانت عليه لكن ذلك يتطلب وقتا،
ايضا حسب تقبل المريض للامر وتجاوبه مع العلاج وامتلاكه املاً،، هذا في مايخص بني البشرالمؤمنين،،رقم أملي بالله قوي جداً وبما أنني واثقة بإن الله غفوراً رحيم لربما يُغفر
لي بعد توبتي النصوح ..فإن الله قبال التوبة النصوح .,,
لقول الله تعالى ..
((" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ
سَيِّئَاتِكُمْ ويُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ"))
لكنني لااستطيع الانتظار ولا اقوى عليه،. لإن الإنسان بطبعه عجول وفي العجلة الندامه
انا اضعف من ذلك،، كما انني لاارى بوادر الشفاء،، تعبت
ولا اتحمل الحزن ولا هو يتحملني،، فلا انا بالمضيفة الكريمة معه، ولا هو بالضيف الثقيل،،
فيأتيني ضيفا خفيفا علي، ولا يأبى الا ان يمزقني،
يقطع اوصالي، ويمشي،، فليس من المعقول استضافته لوقت طويل فيستوطنني،،
اواستدعاءه في كل حين،، فنحن نقدر بعضنا جيدا،،
انا لست متشائمة بل مؤمنة بالله ومتفائلة،، لكن التفكير في فعل الأخطاءأعتبرها جريمة
يأرق مضجعي كلما تذكرتها،، فانا احاول جاهدة تناسيها ولا سبيل الى اعادة القتيل الى الحياة،
وتذكر أخطائه من ذي قبل ، فعلـيّ التسليم بالقدر،والتوبة النصوح لله تعالى ،
لقول الله تعالى ..
(("يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحً"))
وبعد كل تلك قررت التفكر في التبوة قبل الموت الحق الي هو حق علينا وعلى أجمع الخلق ..
من اجل هذا قررت اعلان استسلامي واقتناعي بأن الموتى لايعودون الى الحياة الى هذه الدنيا " الا في بعض الحالات النادرة "
وقمت بنشر نعي الضحية اتلفت معظم اشياءها،، اتلفت أخلاقي وعرفاني بتقطرسي بالملذات وغفلتها،، وتلفت ذكريات زمن من عمري كما وصاني القاضي..
لكنني ابقيت على بعضها،، لااعرف لماذا! ربما هذا تردد مني،، او انه يلزمني وقت للتخلص
منها او لتخلصها مني،، او اني لازلت اتشبث بالامل، او اني اريد ابقاء بعضها للذكرى اشتم
رائحة الضحية فيها وأخذ العِضى والعبره منها،، ربما،، وربما،، وربما،،،
الا انني استسلمت،، شئتُ ام أبيتُ،،،
بهذا اكون قد ارتكبت اول جريمة عن قصد واتساوى في فعلي هذا مع المجرمين،(أي المذنبين)،
وسأبكي وانعي قلبي ومشاعري وذكرياتي،،
واحلام طفلة انسجها على مر العصور،، لوحدي،،، واكون صاحبة العزاء ومن يقدم التعازي،،
أكون القاتل والقاضي،، وكلكم شهود على جريمتي،،،
وها أنا أعود كما كنت من قبل إلى ربي مؤمنة عارفه الله ..وتلك النفس المطمئنه لله ..
لقول الله تعالى ..
((" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي فى عبادي وادخلي جنتي "))
صدق الله العلي العظيم
*******************
اللهم إنك تعلم سري وعلانيتي .. فاقبل معذرتي ..!!
وتعلم حاجتي .. فاعطني سؤالي ..!!
وتعلم ما في نفسي .. فاغفر ذنوبي ..!!
اللهم إني أسالك إيماناً يباشر قلبي .. ويقيناً صادقاً حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبته علي ..
والرضا بما قسمته لي يا ذا الجلال والإكرام
ملاحظة: المتهم انا هي النفس الامارة بالسوء....والقاضي هو الضمير الحي؟؟؟
..!!
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:24 pm من طرف نجمة السماء
» اظل للموت احبك وابقى اسولف فيك..
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:17 pm من طرف نجمة السماء
» أختبار في المشاعر أي نوع من الاشخاص أنت
الجمعة سبتمبر 20, 2013 7:05 am من طرف علي العبيدي
» تفسير رؤيا الصحابه رضي الله عنهم في المنام
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 1:00 am من طرف علي العبيدي
» إياك ان تفعلها فتذهب رجولتك
الخميس أكتوبر 14, 2010 1:15 pm من طرف نجمة السماء
» آدآب دخول المنتدى ♥ من الألف إلى اليآء ♥أرجو التثبيت
الأحد أغسطس 15, 2010 12:07 pm من طرف ابن دجلة الخير
» قصة سيدنا أيوب عليه السلام
السبت أغسطس 14, 2010 11:56 am من طرف ندى الريحان
» جاوب الي بعدك..وضع سؤالا
السبت أغسطس 14, 2010 11:52 am من طرف ندى الريحان
» بعض ما قيل في رجال العراق
الإثنين أغسطس 02, 2010 11:29 am من طرف نجمة السماء